لقد كانت الأخبار الثابتة، هي معتمَد المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بعد القرآن، فالقرآن والحديث الثابت حجة على العبد أمام الله تعالى. ومن أدق المباحث التي تتعلق بالأخبار الثابتة، البحث في القرائن التي تحتف بها، فتزداد بها قوة، ومن تلك القرائن؛ القرائن الخارجية كالتلقي بالقبول ونحوه. وقد أردنا في هذه المقالة إبراز جانب من تلك القرائن والتي كانت مبثوثة في بطون الكتب حيث لم أر من تناولها كما نهدف اليه في هذه المقالة حيث اجتمع لي بعد البحث عشر قرائن خارجية كلية. الحديث المحتف بالقرائن يعتبر من أقوى الأدلة الشرعية، ولا شك أن قوة الدليل من أهم الأسباب التي تحقق الطمأنينة في القلب وتزيد الإقبال على ...Daha fazlası
6698 sayılı Kişisel Verilerin Korunması Kanunu kapsamında yükümlülüklerimiz ve çerez politikamız hakkında bilgi sahibi olmak için alttaki bağlantıyı kullanabilirsiniz.